أما الصبا فلقد مرت لياليه &&& فابكيه ياعفة الجلباب فابكيه
ملكتِ قلبك عن روض الهوى زمنا &&& واليوم روض الهوى غيضت سواقيه
بالأمس إن جئتُ أبدي ما أكابده &&& لويتِ جيدك عما جئت أبديه
وما رثيت ِ لدمع كنت أذرفه &&& ولاعطفتِ على جرحٍ أعانيه
واليوم جئتك لاصبّّّا ولاكلِفا &&& بل للجمال الذي يذوي أعزّيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق